هدأت نسبياً موجة الغضب الأوروبي جراء اعتداءات باريس الدامية في الأسبوع الأول من هذا العام. أثناء تلك الحالة الطارئة، أظهرت الغالبية الساحقة من الخليقة تضامنها مع الفرنسيين من دون أن تفرق بين الضحايا لأي سبب أو خلفية. لكن الإسرائيليين وحدهم من دون الناس أجمعين أبوا إلا التفرد
محرضون .. وأنذال أيضاً
This post have 0 komentar
EmoticonEmoticon