-->

Sunday, March 15, 2015

author photo



جمع الله لسيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم – النبوة والمعجزة معاً وقد كانت معجزة القرآن الكريم التي جاء بها الرسول الأمي هي من أعظم معجزاته وقد تميز بها على سائر الانبياء ببقاءها حتى قيام الساعة.

وبجانب معجزة القرآن الكريم هناك الكثير من المعجزات والآيات الحسية قد قام بها الرسول صلى الله عليه وسلم ذكرتها الاحاديث الصحيحة؛ منها ما حدث في غزوة أحد فقد أصيب قتادة بن النعمان في غزوة أحد في عينه حتى سقطت وتدلت على وجـنته فردها عليه الصلاة والسلام بيده الشريفة فبرأت على الفور، وصارت عينيه تلك أحسن عينيه.

ونظير ذلك ما رواه البراء بن عازب: أن عبدالله بن عتيك (الذي أرسله النبي لاغتيال أبي رافع أحد مجرمي اليهود في المدينة) لما قتل اليهودي ونزل ابن عتيك من درجة بيت اليهودي سقط إلى الأرض فانكسرت ساقه، قال: فحدثت النبي صلى الله عليه وسلم فقال: “ابسط رجلك فبسطها فمسحها فكأنما لم أشكها قط”.

يتحدث الداعية فيصل الكاف عن جزء من هذه المعجزات الطبية تتعلق بشفاء بعض الأمراض وبرء أصحابها منها على يد النبي، بالإضافة لمواضيع أخرى مثل سنن نومه وما اكتشفه العلم الحديث من معجزات طبية في ذلك، كل ذلك وأكثر في حل




Source link



معجزات طبية لخير الأنام في برنامج "يا جمال النبي!"

This post have 0 komentar


EmoticonEmoticon

Next article Next Post
Previous article Previous Post