تؤكد تقارير ودراسات متطابقة، أن الدين الإسلامي يشهد تنامياً في دول الغرب، خاصة الدول الأوروبية، التي عملت وتعمل في التنصير منذ سنوات عديدة، تستهدف بعض الدول الفقيرة، فيما يواصل الإسلام انتشاره في هذه الدول الأوروبية.
وفي السويد، أدى انتشار الدين الإسلامي إلى تبوئه المركز الثاني من حيث الانتشار بين الناس. وهو ما أكده تقرير أعده المركز الإسلامي في العاصمة السويدية استوكهولم.
وقال التقرير: “إن الإسلام أصبح يحتل المرتبة الثانية في السويد بعد الدين النصراني”، وهو ما حدا بالحكومة السويدية إلى الاعتراف به وتدريسه في المدارس الحكومية هناك جنباً إلى جنب مع الديانة النصرانية، وهناك مساع حثيثة لترسيخ فكرة إنشاء كليات ومعاهد خاصة بالدراسات الإسلامية في السويد.
وأكدت الدراسة، بحسب مجلة “عقيدتي”، أن الإسلام ينتشر بشكل مثير للدهشة في أوساط الشعب السويدي، رغم غياب الدعاية الكافية، له حيث أشارت الإحصاءات الرسمية إلى أن عدد المسلمين في تزايد مستمر، ويقدر عدد المسلمين في السويد اليوم بأكثر من 120 ألف نسمة.
وينتشر الإسلام بشكل خاص في السويد بين النساء خاصة الأكاديميات والجامعيات منهن والسبب في ذلك يعو
الإسلام في السويد ثاني أكثر ديانة انتشاراً بين الناس
This post have 0 komentar
EmoticonEmoticon