-->

Monday, April 20, 2015

author photo




أعلن الشاعر الفرنسي فرانسوا كورتيا، اعتناقه الإسلام بعد مروره بالإلحاد ثم الديانة المسيحية.

وقال الشاعر، الذي ترك وراءه آلاف المعجبين والمعجبات لقصائده الغنائية الراقصة، لم يجد في الإلحاد والمسيحية ما يمنحه الأمان والطمأنينة.

فرانسوا، الذي عدل اسمه إلى عبدالله بعد الإسلام، لم يبالِ بتوسلات المعجبين والمعجبات، ممن يتابعون الفرقة الغنائية التي كانت تجوب مقاطعة “ليون” الفرنسية لتحيي الحفلات الغنائية في العديد من المسارح والمواقع العامة. وقرر – بعد مشوار طويل من التأمل والتفكير- أن يعتنق الإسلام ويبدأ حياة جديدة شعر معها بالطمأنينة التي فقدها 31 عاماً.

عبدالله ولد في إحدى ضواحي مدينة “ليون” لوالدين ملحدين لا يعترفان بالديانات. كان أبوه طبيباً جراحاً على مستوى المدينة، وأمه معلمة يشار إليها بالبنان.

لم يشعر الصبي المدلل، خلال سنوات الطفولة، بنقص مادي أو معنوي بل كان مثالاً للطفل السعيد الذي يحلم أطفال المدينة أن يعيشوا مثله.

حين بلغ السابعة من عمره، بدأ في طرح العديد من الأسئلة عن الرب.. يقول “عبدالله” : كنت أعلم بأن هناك شيئاً كبيراً يسيطر على الحياة ويخلق البشر ويحب اتباعه، والتقيت ع




Source link



شاعر وموسيقي فرنسي يترك حياة الشهرة ويجد الطمأنينة في الإسلام

This post have 0 komentar


EmoticonEmoticon

Next article Next Post
Previous article Previous Post