#أوامر_ملكية
“نحن في عصر كثير التعقيد والتفاصيل… يجعل الإنسان تجزيئي في ممارساته ومتشظٍ في كينونيته”
إنها آفة عصرنا التي يكشفها الدكتور علي أبوالحسن في مطلع الحلقة الرابعة من برنامج “المسؤولية الرمضانية” والتي نشاهدها في تمام الساعة 5:40 دقيقية بتوقيت مكة من مساء يوم الأحد الموافق 24 مايو.
إن قلوب بعض الناس تفتح لعشرة شوارع وينسحب هذا الأمر من الإنسان على شعائره التعبدية فالفكرة التجزيئية المتشظية تضر بممارسة الشعائر، لا سيّما شهر رمضان وهو وعاء الصوم، ركن الإسلام الثالث.
يقول أبوالحسن: الإنسان يتحرك في أربعة مدركات هي:
– الضمير الذي يجب أن يتابع كل إنسان انخفاض وارتفاع منسوبه.
– الوعي وهو التجسير بين الأشياء ليتخلص من الإنسان التجزيئي
– بُعد الخيال
– بُعد الإرادة ويمكن تسميتها الشحن الذاتي
إذا نجح الإنسان في شهر رمضان أن يعي هذه الأبعاد فسيحصل على ثلاثة فوائد. فما هي هذه الفوائد؟
وهل يستطيع الدكتور أبوالحسن أن يجمع ما تشظى من الكينونة الإنسانية في شهر رمضان؟
هذا ما نعرفه في برنامج “المسؤولية الرمضانية” تشاهدونه يوميا في الساعة:
17:40 (مكة) – 14:40 (GMT)
ويعاد يوميا في الأوقات ا
أبو الحسن ينجح في تجميع إنسان في "المسؤولية الرمضانية"
This post have 0 komentar
EmoticonEmoticon