#أوامر_ملكية
حاضر البروفيسور البريطاني أحمد كييلر الذي اعتنق الإسلام عام 1976، بمتحف الفن الإسلامي لأزيد من ساعة و40 دقيقة في موضوع: «الغرب والإسلام»، حيث دحض الرواية التي تزعم أن الحضارة الإسلامية راكدة منذ 700 سنة خلت، وأن المسلمين تخلوا عن سباق ركب التقدم منذ ذلك الحين، إذ استولى الأوروبيون على قصب السبق، واستولوا على كل هذا الرصيد من التطور، في حين أن المسلمين أصبحوا جزءاً من العالم النامي، داعياً المسلمين عبر العالم إلى عدم الركون إلى هذا الكلام المثبط، والنهوض من هاته الكبوة اللحظية، لافتاً في الآن ذاته إلى أن ترويج هذا الحديث هو من أجل زرع مزيد من الفشل وهو تشويه للمسلمين، والفتّ في عضد الشباب الذين هم عماد المستقبل.
وقال البروفيسور أحمد كييلر، الذي يعد زميلاً زائراً في مركز الدراسات الإسلامية، بجامعة كامبردج البريطانية إن أوروبا عندما كانت في عصور الظلام، فإن الإسلام كان في عصره الذهبي بفضل الكشوفات والابتكارات والاختراعات الكبرى، ليلي هاته المرحلة الزاهرة ركود، واكبه في المقابل النهضة الأوروبية، معرجاً على النهضة العلمية وانقسام العالم إلى متقدم، ودول نامية أو في طريق التقدم.
ودعا كي
بروفيسور بريطاني مسلم يحاضر عن الغرب والإسلام بمتحف الفن الإسلامي
This post have 0 komentar
EmoticonEmoticon