قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إِنَّ من إِجلالِ اللهِ إِكرامَ ذي الشَّيْبَة المسلم، وحاملِ القرآنِ غيرِ الغالي فيه ولا الجافي عَنهُ، وإِكرامَ ذي السلطانِ المُقْسِط” (أخرجه مسلم)؛ هذا الحديث هو عمدة وأساس ما تنطلق منه الدكتورة رفيدة حبش في حلقة مساء يوم الخميس الموافق 5 مارس من برنامج “يا بُنيّ” في حلقة بعنوان “التربية باحترام الصالحين”.
فأنت عندما تحترم وتكرم إنساناً شابَ في الإسلام، مسلم لا أقول عالم، مسلم، لكن مسلم ذو شيبة، أي باعه طويل في الإسلام، أمضى حياته في طاعة الله، إن أكرمت هذا الإنسان إكرامك لهذا الإنسان جزء من إكرام الله تعالى، لأن الله عز وجل يحب أن يُكرم هذا الإنسان الذي أمضى حياته في طاعة الله. وإذا كان هذا في حق المسلم العادي فكيف بالعلماء الربانيين من الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين.
الأمة بأكابرها، الأمة بعلمائها، الأمة بأصحاب الفضل فيها، والأعمال الصالحة واسعة جداً، فكل من تفوق في هذا الأعمال له مكانته، هناك إنسان مكانته في إنفاق المال، و إنسان مكانته في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، و إنسان مكانته في توفير خدمات للم
التربية باحترام الصالحين مع الدكتورة رفيدة في برنامج "يا بُنيّ"
This post have 0 komentar
EmoticonEmoticon