كشف مركز أبحاث أميركي أن الإسلام سيصبح ثاني أكبر ديانة في الولايات المتحدة بعد 35 عاماً من الآن، وتحديداً في عام 2050، وأن عدد المسلمين سيفوق عدد المسيحيين في عام 2070.
ورأى الباحثون في مركز بيو الأميركي للأبحاث في واشنطن، في تقرير له أصدره في الثاني من إبريل الجاري، عن المشهد الديني للعالم في عام 2050 بأن المسيحيين الذين يشكلون ثلاثة أرباع سكان أميركا منذ عام 2010 سيتراجع عددهم إلى الثلثين فقط بحلول عام 2050، مشيراً إلى أن عدد المسلمين سيفوق عدد المسيحيين في العالم بحلول عام 2070، مع إشارته إلى أن أعداد الملحدين ستتراجع.
ووفق التقرير الذي نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن المسلمين في أوروبا سيشكلون واحداً من كل عشرة أشخاص من السكان في عام 2050، مع الإشارة إلى أن عدد المسيحيين في القارة الأوروبية سينخفض من 553 مليون نسمة إلى 454 مليوناً.
وتوقع التقرير انخفاض عدد المسيحيين إلى أقل من النصف في كل من المملكة المتحدة وأستراليا وبنين والبوسنة والهرسك وفرنسا وهولندا ونيوزيلندا وجمهورية مقدونيا.
وأمضى مركز بيو الأميركي والمعهد النمساوي الدولي لتحليل النظم التطبيقية ست سنوات في جمع ال
الإسلام ثاني أكبر ديانة بأميركا بعد 35 عاماً
This post have 0 komentar
EmoticonEmoticon