-->

Thursday, April 23, 2015

author photo




الدكتور أحمد سعيد حوى هو نجم حلقتين من برنامج “ذكريات”، وإذا ذُكر أحمد سعيد حوى فإن الذهن يقفز على الفور إلى الشيخ الجليل والده سعيد حوى الذي أثرى المكتبة الإسلامية بمؤلفات جليلة في تفسير القرآن الكريم والتربية والدعوة والزهد والرقائق.

وإذا ذُكرت عائلة حوى اقترن ذكرها بالتدين والحفظ وموروث الدعوة لدين الله، ومن يكون هذا همه فلابد أن يدفع ثمناً باهظا من ماله ونفسه، وهذا ما ذكره الدكتور أحمد عن والده الشيخ سعيد حوى الذي سُجن ردحاً من حياته في سبيل الله، وأتبعها لاحقا بالتغرّب عن أهله ومسقط رأسه وحيل بينه وبينها، وحُرم من الموت فيها.

ومن حماة في سوريا التي لا ينساها الدكتور أحمد حوى انطلق في الحديث فقد وُلد فيها في العام 1966 وأما ذكريات الطفولة التي مرّت كأطياف فأبرز ما فيها هي عيشه في رحاب بيت جده محمد ديب حوى، من فضلاء حماة، وأشد ما لقي في تلك الطفولة فهو مرارة سجن والده ويتذكر من تلك الفترة أن والدته حرصت بعد سجن والده على حضانته وحضانة إخوانه وقللت من خروجهم من البيت ومخالطة أبناء الحارات، وعاشوا عوضاً عن ذلك في كنف جدهم وعمهم محمود وأسرة والدتهم الطيبة من آل عثمان في منطقة بانياس




Source link



الجعبري يتناول "الباطرش" عند آل حوى ويستمع لفتىً أشهر من أبيه

This post have 0 komentar


EmoticonEmoticon

Next article Next Post
Previous article Previous Post