استقباله الحميم لضيوفه وحسن مؤانستهم، وابتسامته التي لا تفارق ثغره، وتواضعه العجيب مع كل من يلقاهم لا يجعل من يقابله يعتقد أنه يحمل سيرة ذاتية غير عادية.. إنه ابن الكويت الدكتور أيوب خالد الأيوب القناعي، الحائز على الدكتوراه في القانون البحري. والأمين العام للجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية في الديوان الأميري بدولة الكويت بدرجة وكيل وزارة مساعد منذ عام 1992م، والعضو في مجلس المائة قائد “Council of 100 Leaders”-المنتدى الاقتصادي العالمي WEF.
والمدرب والمحاضر في التنمية البشرية في العالم ومؤسس ومستشار الجمانة للاستشارات الإدارية والتدريب ونادي الكلام والحوار ومركز المرأة ومركز القيم. ومن ساهم في تقديم عشرات البرامج التطوعية في مجال خدمة المجتمع وتوعيته، في مدارس التعليم العام (حكومي-خاص)، وعلى نزلاء السجن، وفي جمعيات النفع العام، والديوانيات والمؤتمرات والملتقيات.
كل هذا لم يغيّر من سجية ابن الكويت البار الذي يعزو كل ما هو فيه من خير إلى برّه بوالديه الذي اشتهر فيه بين الناس.
في دار هذا الرجل وفي مرابع صباه وشبابه تحلّ كاميرا اقرأ والإعلامي محمد
في "ذكريات" نتعرف على رجل لا تفارقه الابتسامة ويرى بعيني صقر
This post have 0 komentar
EmoticonEmoticon